دقت الساعة السابعة صباحا ، أستيقظ من نومه بهدوء انتهى من حمامه الدافئ ، ارتدى ملابسه الرياضية وفى نفس المكان وعلى نفس الكرسى جلس يقرأ جريدته اليومية ، نفس إبتسامة الإرتياح التى تُرسم على وجهه عندما ينتهى من تصفحها ، نفس الشعور الذى يراوده يومياً بأن الوضع فى تقدم مستمر ، يتحرك من مكانه ليمارس رياضة المشى ، يسأله أحد الأصدقاء
- البلد عاملة إيه النهاردة ؟؟
- الحمد لله .. الوضع فى تقدم مستمر
يستكمل سيره ، وعند نفس صندوق القمامة ، يتخلص من جريدته
- البلد عاملة إيه النهاردة ؟؟
- الحمد لله .. الوضع فى تقدم مستمر
يستكمل سيره ، وعند نفس صندوق القمامة ، يتخلص من جريدته
بجد جميلة جدا يا بسمة
ReplyDeletetkx ur welcome :)
ReplyDelete